رسالة إلى الرجال
تحمل كل معاني المرأة ، الفتاة ، الأنثى
المرأة
رقيقة المشاعر ومرهفة الإحساس
جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير
كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف
وتؤثر في كيانه تعاريج الزمان
يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد أكثر حناناً وعطفاً أكثر من صدر رجل
يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد أو تعقيد أو هماً وغماً وأحزان .
أن دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لا تتصورها زيف أو تمثيل .. بل هي نقية أصدق من وضوح الشمس وأشد حرارة من أشعتها أن لم تجد مقراً لها على حنايا رجل عطوف وفي يستقبل دموعها ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها .. من تكون بالنسبة لها ؟؟؟
قد تكون أخاً أو أباً أو زوجاً .. لتلك المتوسدة على صدرك تبكي وقد لا تشكي أو قد تشكي هماً أو حزناً أو ألماً ، ألم بها وداهم نومها وأوقظ سهرها .. لا تعبث بمشاعرها أو تستخف بكلماتها أو بتشارق عيناها لأنها في تلك اللحظات في أمَس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك .
أسمى معاني الحب والحنان أن تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها لتجسد أسمى معاني الرجولة والسند لها ككائن رقيق يحتاج إليك في لحظات الحزن أو لحظات الشعور بالضعف .
أنت من يحدد أولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجأ إليك كن على قدر ثقتها فيك لأنها أن لم تجدك في تلك اللحظة على قدر ثقتها لن تعود إليك ثانية وستبحث عن غيرك .. عندها ستفقد أختاً أو بنتاً أو زوجةً .. احتاجت إليك فخذلتها !!!
استقبل دمعتها بدفء حنانك ، هي تجد فيك السند بعد الله ، السند في حزنها والوقوف أمام همومها وأحزانها .
أرجوك ... لا تخذلها أبداً إذا لجأت إليك
تحمل كل معاني المرأة ، الفتاة ، الأنثى
المرأة
رقيقة المشاعر ومرهفة الإحساس
جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير
كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف
وتؤثر في كيانه تعاريج الزمان
يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد أكثر حناناً وعطفاً أكثر من صدر رجل
يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد أو تعقيد أو هماً وغماً وأحزان .
أن دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لا تتصورها زيف أو تمثيل .. بل هي نقية أصدق من وضوح الشمس وأشد حرارة من أشعتها أن لم تجد مقراً لها على حنايا رجل عطوف وفي يستقبل دموعها ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها .. من تكون بالنسبة لها ؟؟؟
قد تكون أخاً أو أباً أو زوجاً .. لتلك المتوسدة على صدرك تبكي وقد لا تشكي أو قد تشكي هماً أو حزناً أو ألماً ، ألم بها وداهم نومها وأوقظ سهرها .. لا تعبث بمشاعرها أو تستخف بكلماتها أو بتشارق عيناها لأنها في تلك اللحظات في أمَس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك .
أسمى معاني الحب والحنان أن تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها لتجسد أسمى معاني الرجولة والسند لها ككائن رقيق يحتاج إليك في لحظات الحزن أو لحظات الشعور بالضعف .
أنت من يحدد أولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجأ إليك كن على قدر ثقتها فيك لأنها أن لم تجدك في تلك اللحظة على قدر ثقتها لن تعود إليك ثانية وستبحث عن غيرك .. عندها ستفقد أختاً أو بنتاً أو زوجةً .. احتاجت إليك فخذلتها !!!
استقبل دمعتها بدفء حنانك ، هي تجد فيك السند بعد الله ، السند في حزنها والوقوف أمام همومها وأحزانها .
أرجوك ... لا تخذلها أبداً إذا لجأت إليك