الرئيسية
أحدث الصور
من طرف جمعته وزميلته في العمل علاقة غرامية رغم انه متزوج ولديه ابن. وفيما كانت زميلته تخطط للزواج منه كان العاشق يخطط للتخلص من زوجته حتى يخلو لهما الجو فيبيضان ويصفران
احتدم لهيب عاطفي بين العشيقين وتجلى ذلك في رقة متناهية ابداها العاشق تجاه عشيقته ووحشيه بائنة حيال زوجته وام ابنه الصغير انتهت بفاجعة مدوية راح ضحيتها الطفل مسموما من قبل والده فيما كان السم موضوعا للتخلص من والدته .
دارت احداث هذه القصة المؤلمة ما بين مكتب جمع قلبين في علاقة غرامية ماساوية ففيما كانت الفتاة تطالب حبيبها باظهار حبها علنا بالزواج كان حبيبها يستمهلها لانجاز بعض الامور قبل تتويج علاقتهما بالزواج ولم تكن تلك المهام التي يزمع القيام بها مسألة تتعلق بترتيبات الزواج وانما بالتخلص من زوجته
والتي عزم على قتلها بالسم حيث اشترى مبيدا حشريا قاتلا وتوجه الى منزله غير ان زوجته لم تكن حينها هناك وانتهز غيابها ليضع كمية من السم في لبن وجده في الثلاجة وعندما عادت زوجته شرعت في اعداد الغداء وسكبت كمية منه في كوب تذوقته قبل وضعه على المائدة لتجد طعمه غريبا
وعندما اخبرت زوجها بذلك طلب منها ان تضع اللبن جانبا. لكن المغص عاودها عندها جهز لها زوجها حليبا وغادر المنزل تاركا زوجته تصارع المغص فطلبت من شقيقها اسعافها الى المستشفى حيث اجريت لها الاسعافات الاولية ومر الامر عابرا دون ان تفكر فيه بل اعتبرته حادثا عرضيا لن يتكرر.
استمرت علاقة الزوج الآثمة بعشيقته والتي تزداد حرارة وولها والحاحا من قبلها لتتويجها بالزفاف وخوفا من أن يخسرها قرر العاشق تكرار محاولته للتخلص من زوجته وبالفعل استيقظ باكرا وتوجه الى الثلاجة ووضع كمية من السم في عصير الافطار
ثم اعاده الى مكانه كأن شيئا لم يكن ثم غادر المنزل الى عمله وعندما استيقظت زوجته وطفلها تناولت كوبا من العصير ووضعت كوبا آخر لطفلها وغادرت الى غرفة اخرى وبعد لحظات شعرت بأعراض غير طبيعية تداهمها .
فكرت على الفور في العصير الذي شربته وخوفا على طفلها من اعراض مماثلة ركضت نحو غرفة الطفل لمنعه من شرب العصير لكن سبق السيف العذل فقد شربه وبدأ يصرخ متألما عندها فقدت وعيها وتم نقلها مع طفلها الى المستشفى الذي غادرته بعد أن تماثلت للشفاء
فيما بقي الطفل هناك يعاني من موت دماغي ظل يعاني منه على مدى اسبوع كامل فارق بعده الحياة. اما العاشق الذي كان يهدف لقتل زوجته فقد صرع فلذة كبده.. وحكم عليه بالسجن عشر سنوات .
احتدم لهيب عاطفي بين العشيقين وتجلى ذلك في رقة متناهية ابداها العاشق تجاه عشيقته ووحشيه بائنة حيال زوجته وام ابنه الصغير انتهت بفاجعة مدوية راح ضحيتها الطفل مسموما من قبل والده فيما كان السم موضوعا للتخلص من والدته .
دارت احداث هذه القصة المؤلمة ما بين مكتب جمع قلبين في علاقة غرامية ماساوية ففيما كانت الفتاة تطالب حبيبها باظهار حبها علنا بالزواج كان حبيبها يستمهلها لانجاز بعض الامور قبل تتويج علاقتهما بالزواج ولم تكن تلك المهام التي يزمع القيام بها مسألة تتعلق بترتيبات الزواج وانما بالتخلص من زوجته
والتي عزم على قتلها بالسم حيث اشترى مبيدا حشريا قاتلا وتوجه الى منزله غير ان زوجته لم تكن حينها هناك وانتهز غيابها ليضع كمية من السم في لبن وجده في الثلاجة وعندما عادت زوجته شرعت في اعداد الغداء وسكبت كمية منه في كوب تذوقته قبل وضعه على المائدة لتجد طعمه غريبا
وعندما اخبرت زوجها بذلك طلب منها ان تضع اللبن جانبا. لكن المغص عاودها عندها جهز لها زوجها حليبا وغادر المنزل تاركا زوجته تصارع المغص فطلبت من شقيقها اسعافها الى المستشفى حيث اجريت لها الاسعافات الاولية ومر الامر عابرا دون ان تفكر فيه بل اعتبرته حادثا عرضيا لن يتكرر.
استمرت علاقة الزوج الآثمة بعشيقته والتي تزداد حرارة وولها والحاحا من قبلها لتتويجها بالزفاف وخوفا من أن يخسرها قرر العاشق تكرار محاولته للتخلص من زوجته وبالفعل استيقظ باكرا وتوجه الى الثلاجة ووضع كمية من السم في عصير الافطار
ثم اعاده الى مكانه كأن شيئا لم يكن ثم غادر المنزل الى عمله وعندما استيقظت زوجته وطفلها تناولت كوبا من العصير ووضعت كوبا آخر لطفلها وغادرت الى غرفة اخرى وبعد لحظات شعرت بأعراض غير طبيعية تداهمها .
فكرت على الفور في العصير الذي شربته وخوفا على طفلها من اعراض مماثلة ركضت نحو غرفة الطفل لمنعه من شرب العصير لكن سبق السيف العذل فقد شربه وبدأ يصرخ متألما عندها فقدت وعيها وتم نقلها مع طفلها الى المستشفى الذي غادرته بعد أن تماثلت للشفاء
فيما بقي الطفل هناك يعاني من موت دماغي ظل يعاني منه على مدى اسبوع كامل فارق بعده الحياة. اما العاشق الذي كان يهدف لقتل زوجته فقد صرع فلذة كبده.. وحكم عليه بالسجن عشر سنوات .
